لا يسع مقال أن يحصي فوائد المعارضة، ولكن وجودها بلا شك معزز للأوطان، ودعم للحقوق، ونافذة للسلطات وللناس لسماع آراء أكثر، آراء أكثر
من يرى بلاده تدمر، وثرواتها تنهب، وأهلها يُقمعون ثم لا يعارض ولو بقلبه فهو خائن لوطنه.
المعارضة في ظل وجود القمع والفساد والتخلف هي بوابة الإصلاح.
وإذا اتفقنا على ضرورة وجود معارضة، وأهمية ذلك بل ولزومه، حيث لا يوجد أحد في الأرض لا يعترض الناس على كل أفعاله أو بعضها، فإننا بحا
والسؤال اليوم، يوجه للشعوب المسلمة التي تؤيد السلطات في تنفيذ عقوبات الإعدام، هل هذه السلطات تنفذ هذه العقوبات من أجل الإسلام؟
وراء كل رزية "عبد مأمور"
كان البعض نشطاء سلميين وأدى بهم القمع لتبني نهج السلطات العنفي
مشروعه ليست المملكة الدستورية، ظلمه من يكرهه عندما سجنه وعذبه ثم تركه يواجه الموت، وظلمه من يحبه عندما لم يفهمه، ولم يفهم مشروعه
نبذة يسيرة عن الحال المؤلم لجميع سجون الداخلية العامة في أنحاء المملكة؛ مقارنة بما يحاول الإعلام المظلم تصويره وتزييفه.
في صباح هذا اليوم قررت ألا تكون فترة قيادة السيارة للاتصالات والمكالمات، بسبب المزاج المتعثر وعدم الرغبة في الحديث مع أحد
السعودية دولة جديدة بنيت مكان تاريخ وإرث إسلامي وعربي عريق وعظيم، ولكنه يراد لها سياسيا أن تنفك عن ذلك التاريخ وتتخلص من تبعاته